كشف عمار علي حسن، أن والد لاعب ، هو أحد زملائه في المدرسة الثانوية العسكرية بالمنيا وكان ، مصطفى، منشغلاً للغاية بكرة القدم، حيث كان يلعب لفريق المنيا، وكان يرغب في التعاقد مع ، مؤكداً أن والد ​​من عشاق .

كما كشف الدكتور عمار علي حسن، الكاتب المتخصص في علم الاجتماع السياسي، عن حلم والد لاعب ، الذي غرس في ابنه حب ، مما جعله يصبح من أفضل لاعبي والمنتخب الوطني.

وأكد عمار علي حسن أن والد ​​عندما رأى موهبة ابنه عرضه في البداية على ، لكن سماسرة الفريق رفضوا .

وذهب ​​إلى ، حيث قـاتـل وحصل على لاعب من عيار “حسن شحاتة” كما وصفه عمار علي حسن.

قال الدكتور عمار علي حسن عن علاقته بوالد لاعب “”: “معنى أن تكون “” أو أن تكون “أبًا” أن والد اللاعب الموهوب والمجتهد “” كان زميلي في المدرسة الثانوية العسكرية بالمنيا، وكانت أخته متزوجة من مدرس الأستاذ محمد، وهو رجل واسع العلم وذو خلق رفيع”. »

“فشل مصطفى في أن يصبح لاعب الذي أراده، على الرغم من كل جهوده. لم يعتمد على للتقدم اجتماعيا، لذلك وضع كل آماله في ابنه.

الأب الحقيقي يأمل أن يكون ابنه أفضل منه، حتى يصبح لاعبًا موهوبًا. هرع به والده إلى ، حسبما سمعت من الصحفيين الرياضيين. لكن وكلاء الفريق طردوا زيزو، كما سبق للاعب أن طرد صلاح، ووصفه باللاعب ذي الإمكانيات المحدودة. »

تاريخ والد زيزو ​​في النادي الأهلي

وعن تاريخ والد زيزو ​​في ، قال عمار علي حسن: “والد زيزو ​​مصطفى كان مشغولاً للغاية بكرة القدم”. كان يلعب لفريق المنيا، لذلك كان يأتي إلى مدرستنا كل مع حقيبة التدريب وحقيبة المدرسة.

وبمجرد انتهاء ، أسرع إلى النادي، على أمل أن يكون بين لاعبي المنيا ويتألق، وأن يسترده مثل حمادة صدقي.

وكان مصطفى مشجعاً متعصباً للأهلي، ليس بلا تعصب، إذا لم تخني الذاكرة، على الرغم من أنه كان لطيفاً وصبوراً، وكان دائماً يستقبلك بابتسامة. »

حكايته عن زيزو ​​ووالده

وأكمل عمار علي حسن حكايته عن زيزو ​​ووالده، قائلاً: “زيزو إلى ، وهناك قاتل حتى عض أصابعه”.

و حصل على لاعب من طراز الأسطورة حسن شحاتة، الذي يدرك أن الموهبة دون المثابرة والجهد تتآكل مع الوقت وتفسد.»

وتابع عمار علي حسن: “أقول هذا، كما كتبت ونصحت من قبل، إن الرياضة يمكن أن تستخدم لرفع القيم والأخلاق لدى الشباب الذين يرتبطون بها أكثر من أي شيء آخر”. »

وأوضح عمار علي حسن: “إنها قصة تتجاوز “” وتتجاوز ذلك إلى ما هو أعمق من ذلك. وهذا مثال عالمي في كافة المجالات. فهو مثال للموهبة والجهد، وحلم الأب الذي تحقق في ابنه، والعزيمة والمثابرة، والعامل المجتهد الذي يستحق نصيبه.

ويختتم عمار علي حسن روايته عن زيزو ​​قائلاً: “إن قضية زيزو ​​مثال مهم، بعيداً عن الصراعات والخلافات والمشاجرات والإهانات والتنافسات والأحقاد التي يثيرها المتعصبون هنا وهناك. »