أحداث اليوم

مسؤولون: زايد زرع بذور العطاء في وطنه.. وبصماته الإنسانية لامست حياة الملايين - أحداث اليوم

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مسؤولون: زايد زرع بذور العطاء في وطنه.. وبصماته الإنسانية لامست حياة الملايين - أحداث اليوم, اليوم الأربعاء 19 مارس 2025 01:26 صباحاً

أكد مسؤولون أن «يوم زايد للعمل الإنساني» يمثل مناسبة وطنية مهمة لاستذكار إرث المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي غرس في نفوس أبناء الإمارات قيم العطاء والتسامح والإخاء، وأشاروا إلى أن هذا اليوم لا يقتصر على كونه مناسبة لتكريم الذكرى السنوية لرحيل الوالد المؤسس، بل تجسيد للنهج الإنساني الذي رسّخه في دولة الإمارات، وصار جزءاً أساسياً من هوية الوطن.

ولفتوا إلى أن رؤية الشيخ زايد كانت دائماً تركز على أهمية العطاء دون حدود أو تمييز، ما جعل الإمارات مركزاً عالمياً للخير والعمل الإنساني، وشددوا على مواصلة مسيرة العطاء تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ما يعكس مواقف الإمارات الثابتة في دعم الإنسانية ومساندة المحتاجين في أنحاء العالم.

يقول الشيخ راشد بن صقر القاسمي، مدير دائرة المالية المركزية بالشارقة: تأسست اللبنة الأولى لهذا الصرح الحضاري والإنساني على قيم العطاء والتكافل، ليغدو نموذجاً عالمياً ملهماً في دعم الإنسان وتلبية احتياجاته وتعزيز جودة حياته. فمن غرس زايد الخير، انطلقت مسيرة الكرم التي تجاوزت الحدود، لتصل أياديه البيضاء إلى الدول الشقيقة والصديقة، بل وتمتد إلى مختلف أنحاء العالم.

مآثر خالدةأكدّ خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، أنّ نهج الوالد المؤسس، ومآثره الخالدة وفَضائله الإنسانية في العمل الخيري راسخة في دولة الإمارات والعالم، حيث أصبح إرثاً قيّماً متجذراً في نفوس أبناء المجتمع الإماراتي. وأضاف أن هذا اليوم يُجسّد القيم النبيلة والمبادئ الراسخة التي غرسها «زايد الخير» في خدمة الإنسانية.منهج حياةأكد الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن دولة الإمارات تستذكر كل عام مسيرة مؤسس الدولة، احتفاءً بمآثره وإنجازاته التي عززت قيم العطاء والتضامن الإنساني، وتركت بصمة لا تُمحى في تاريخ المجتمع الإماراتي والوطن العربي، والعالم بأسره، ومبادراته الإنسانية التي لم تقتصر على حدود جغرافية أو ثقافية، متخذاً من العمل الخيري ومساعدة الآخرين منهجاً حياتياً في القول والفعل.

القضايا الإنسانيةأكد الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، أن يوم زايد للعمل الإنساني يُجسد محطة تاريخية تعكس نهج العطاء الذي أرسى دعائمه الشيخ زايد وكرّس قيم الخير والتسامح والتضامن الإنساني، وجعل من الإمارات نموذجاً فريداً في دعم القضايا الإنسانية والتنموية على مستوى العالم.نهج ثابتقال اللواء عبدالله مبارك بن عامر القائد العام لشرطة الشارقة: في هذا اليوم الخالد نستذكر بفخر واعتزاز سيرة القائد المؤسس، الذي أرسى دعائم العطاء والعمل الخيري والإنساني في دولة الإمارات، وجعل من الإنسانية نهجاً ثابتاً في مسيرتنا الوطنية. إن يوم زايد للعمل الإنساني هو مناسبة لمواصلة مسيرة العطاء، وترسيخ المبادرات الإنسانية على مختلف الأصعدة.ركيزة التنميةأكد محمد عبدالله، الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يُجسد محطة مضيئة في مسيرة العطاء الإنساني، حيث يعكس القيم السامية التي أرساها الشيخ زايد، طيب الله ثراه، وأن هذه القيم النبيلة أصبحت نهجاً راسخاً في دولة الإمارات، وركيزة أساسية في استراتيجياتها التنموية والإنسانية.

قالت علياء المسيبي، مدير مؤسسة القلب الكبير: في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر قائداً لم يكن يرى العطاء واجباً بل أسلوب حياة، ولم يكن يؤمن بحدود للإنسانية، بل رسّخ نهجاً جعل من الخير جسراً يصل الى الجميع بلا استثناء، ومن الإمارات واحةً للعطاء بلا مقابل. محطة سنوية

أكد سعيد المزروعي، نائب مدير عام جمعية بيت الخير، أن هذه المناسبة محطة سنوية مهمة للاحتفاء بمناقب المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، وتسليط الضوء على مسيرته الملهمة، حيث أصبحت الإمارات نموذجاً في العمل الخيري والإنساني.

خير لا ينضب

قال عابدين العوضي، مدير عام جمعية بيت الخير: «نستذكر رؤية المؤسس وإرثه الإنساني لخير لا ينضب لشعوب العالم، حيث كان، طيب الله ثراه، يؤكد في كل مناسبة ضرورة بناء الإنسان أينما كان دون النظر إلى دينه أو عرقه، فشملت عطاياه المباركة شتى دول العالم.

قيم إنسانية

ترى الدكتورة مي الطائي، مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي، أن الاحتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني يعكس إرثاً عظيماً أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وأنه ليس مجرد مناسبة وطنية، بل محطة مهمة للتأكيد على التزام الإمارات المستمر بالقيم الإنسانية التي رسخها الشيخ زايد في كل جانب من جوانب حياتنا، وعلى رأسها العطاء.

العطاء والتضامن

أكَّد المهندس عمر خلفان بن حريمل الشامسي، رئيس دائرة شؤون البلديات بالشارقة، أن هذا اليوم يعد مناسبة وطنية غالية تُجسِّد قيم العطاء والتضامن التي أرساها الوالد المؤسس، ولفت إلى أن القيادة الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تواصل مسيرة العطاء بلا حدود، وتضع الإغاثة الإنسانية في صدارة أولوياتها.

دعائم التسامح

قال أحمد درويش المهيري، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي: نستذكر بفخر وإجلال الإرث الإنساني الخالد للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم العطاء والتسامح والعمل الخيري، وجعل من دولة الإمارات نموذجاً عالمياً في البذل والعطاء. إن هذا اليوم يمثل محطةً سنويةً لتجديد العهد على مواصلة نهجه الإنساني.

عطاءات استثنائية

أكد راشد المحيان، رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات في المنطقة الوسطى لإمارة الشارقة، أن هذا اليوم يمثل لحظة تأمل وإجلال لما قدمه زايد الخير، من عطاءات وإنجازات استثنائية على صعيد العمل الإنساني في شتى المجالات.

قائد عظيم

يرى الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن هذا اليوم محطة خالدة لتجديد العهد بمواصلة مسيرة الخير والعطاء، وأن الشيخ زايد، لم يكن مجرد قائد عظيم، بل كان رمزاً عالمياً للإنسانية والتسامح، حيث استطاع أن يؤسس دولة قائمة على التكافل والإخاء.

علامة فارقة

أكد الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، أن يوم زايد للعمل الإنساني، يمثل علامة فارقة في مسيرة الخير التي أرسى دعائمها الشيخ زايد، مشيراً إلى أن بصماته الإنسانية امتدت لتلامس حياة الملايين حول العالم، فغدت الإمارات بفضل نهجه رائدة عالمياً في العمل الخيري والإنساني.

ألهم العالم

من جانبها، أشادت حليمة حميد العويس، نائب رئيس المجلس الاستشاري، بالمكانة التي يحتلها هذا اليوم في قلوب أبناء الإمارات، مؤكدة أن الشيخ زايد ترك إرثاً إنسانياً خالداً لا يزال يلهم العالم أجمع.

هوية مجتمعنا

قال محمد عبيد راشد الشامسي، مدير عام صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي: «نتتبع التاريخ في مآثر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي رسخ قيم العطاء والإنسانية في دولة الإمارات، وجعل العمل الإنساني جزءاً لا يتجزأ من هوية مجتمعنا، ومبدأً ثابتاً في سياستنا الوطنية».

محطة مضيئة

أكد سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) في الشارقة، أن هذا اليوم يمثل محطة مضيئة في مسيرة العطاء، نستذكر فيها إرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جسّد قيم الخير والتسامح والعمل الإنساني، لتصبح دولة الإمارات نموذجاً عالمياً يحتذى به في دعم المجتمعات وإطلاق مبادرات التنمية المستدامة.

بذور العطاء

أكد محمد حسن الظهوري، عضو المجلس الوطني الاتحادي، أن التاريخ يسجل يوم زايد للعمل الإنساني باعتباره لحظة متميزة في مسيرة دولة الإمارات، تخلد إرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي زرع في أرض الوطن بذور العطاء والمحبة، وجعل من العمل الإنساني نهجاً راسخاً نتوارثه جيلاً بعد جيل.

التطوير المستدام

قال مبارك راشد الشامسي، مدير بلدية الحمرية، إن يوم زايد للعمل الإنساني هو يوم استذكار لنهج العطاء والإنسانية التي غرسها الشيخ زايد. اليوم، ونحن نحتفل بهذه المناسبة الغالية، نؤكد التزام بلدية الحمرية بمواصلة مسيرة التطوير المستدام التي بدأها زايد الخير، وتوجيهات القيادة الرشيدة نحو خدمة المجتمع وتحقيق رفاهيته.

قيم الإنسانية

أكد أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، أن يوم زايد للعمل الإنساني هو مناسبة غالية نحتفي فيها بإرث الوالد المؤسس الذي زرع فينا قيم العطاء والإنسانية، وجعل الإمارات رائدة في العمل الإنساني على مستوى العالم.

قيم سامية

يرى محمد سلطان الخاصوني، رئيس مجلس إدارة نادي مليحة الثقافي الرياضي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل رمزاً للعطاء المستدام والإنسانية الرفيعة التي أرسى أسسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه. وهو يومٌ نحتفل فيه بالقيم السامية التي عززت من مكانة دولة الإمارات كمركز ريادي في مجال العمل الإنساني.

يد العون

أكد سالم محمد بن هويدن، رئيس مجلس إدارة نادي الذيد الثقافي الرياضي، أن هذا اليوم يعد تذكيراً مهماً بقيم العطاء والتضامن التي زرعها الشيخ زايد في قلب كل إماراتي، مشيراً إلى أن الإمارات، بفضل رؤيته الحكيمة، أصبحت رائدة في تقديم يد العون والمساعدة للمحتاجين في مختلف أنحاء العالم.

مناسبة غالية

أكد سامي بن عدي، وكيل الوزارة المساعد للخدمات المساندة في وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، أن هذا اليوم مناسبة غالية على شعب دولة الإمارات، إذ إنها تسلط الضوء على القيم الإنسانية النبيلة التي أرساها الوالد المؤسس، كما تؤكد على مواصلة دولة الإمارات لدورها الإنساني في شتى المجالات على المستويين الإقليمي والدولي.

مناصرة الضعفاء

قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «نحتفي بمآثر رائد العمل الإنساني الشيخ زايد، ونستذكر الدروس والقيم التي وطد أركانها، وتدعمها التوجيهات الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لمناصرة الضعفاء ومساعدة المحتاجين ومد يد العون لمختلف شعوب الأرض.

مآثر وفضائل

أكد طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، أن احتفالنا هو فرصة عظيمة لكل مواطن إماراتي لاستذكار مآثر وفضائل الوالد المؤسس، ولاستلهام إرثه الإنساني العظيم ومسيرة عطائه في مد يد العون لكل إنسان أينما وجد، حتى بات العمل الإنساني نهجاً أصيلاً لدولة الإمارات، وسلوكاً حضارياً تتناقله الأجيال.

جيلاً بعد جيل

قال حمد عبيد المنصوري مدير عام دبي الرقمية، في التاسع عشر من رمضان، يحيي أبناء دولة الإمارات يوم زايد للعمل الإنساني. ومع تجدد الذكرى في كل عام، تتجلى أكثر فأكثر أهمية القيم التي غرسها زايد الخير في وجدان أبناء هذا الوطن ليتوارثوها جيلاً بعد جيل، وفي مقدمتها قيم العطاء والبذل وخدمة المجتمع والتحلي بروح الإنسانية.

الإغاثة الإنسانية

تقول الدكتورة مي ليث الطائي، مدير كلية الإمارات للتطوير التربوي، إن هذا اليوم ليس مجرد مناسبة وطنية، بل هو محطة مهمة للتأكيد على التزام دولة الإمارات المستمر بالقيم الإنسانية التي رسخها الشيخ زايد في كل جانب من جوانب حياتنا، وعلى رأسها العطاء، والتعاون، والإغاثة الإنسانية.

جوهر التقدّم

قال خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب، يحلّ هذا اليوم ليذكّرنا بالقيم العظيمة التي رسخّها الشيخ زايد، طيب الله ثراه، والتي جعلت من دولة الإمارات نموذجاً عالمياً في العطاء، وتعدّ هذه المناسبة تجسيداً حياً لرؤية قائد آمن بأنّ الإنسانيّة هي جوهر التقدّم، وأنّ العمل الخيري هو لغة عالميّة تفوق كلّ الحدود.

علامة مضيئة

أكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن هذا اليوم علامة مضيئة في تاريخ الدولة، ويعكس نهجها ومنظومة قيمها ومبادئها المجتمعية والحضارية التي أرساها المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، ويجسد رؤية القيادة الرشيدة وسعيها نحو ترسيخ مكانة الدولة وتعزيز ريادتها العالمية في العمل الإنساني المستدام.

نبراس مضيء

قالت القاضي الدكتورة ابتسام علي البدواوي، مدير عام معهد دبي القضائي: نستذكر الإرث الإنساني الزاخر والسيرة العطرة للوالد المؤسس، معربين عن فخرنا بمدرسة العطاء التي أرسى دعائمها في دولة الإمارات، حاملةً قِيَم الخير لكل شعوب العالم، ومشكلةً نموذجاً رائداً ومثالاً يُحتذى به في العمل الإنساني ونبراساً يضيء دروب العطاء.

محطات مُشرفة

قالت الدكتورة فاطمة محمد سعيد الفلاسي، مدير عام جمعية النهضة النسائية بدبي، إن دولة الإمارات تحيي هذا اليوم من كل عام، بالسير قُدماً على نهج الوالد المؤسس في البذل والعطاء ومواصلة أعمال الخير التي غرسها وفاء لسيرته واستلهاماً لسمو نفسه في حُب الخير.

أبواب العطاء

يقول أحمد سعيد بن مسحار، الأمين العام للجنة العليا للتشريعات: يجسّد يوم زايد للعمل الإنساني، قيم الخير والعطاء لدولة الإمارات منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي لم يترك باباً من أبواب العطاء والبذل إلا وفتحه لخدمة الإنسان ومساعدته، داخل الدولة وخارجها.

نموذج يحتذى

قال عبدالله إبراهيم الزعابي، عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، إن الشيخ زايد، طيب الله ثراه، أرسى دعائم العطاء الإنساني والتضامن الاجتماعي، وغرس في نفوسنا قيم البذل وجعل من الإمارات نموذجاً يحتذى في العمل الإنساني والخيري.

ثقافة الإنسانية

يقول المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي: نُحيي ذكرى المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم العمل الإنساني والتنموي في دولة الإمارات، واستمرت مسيرة العطاء في ظلّ القيادة الرشيدة في نشر ثقافة الإنسانية والعطاء في العالم.

رمز للنبل

أكد عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن هذا اليوم يمثل مناسبة عزيزة على قلب كل من يعيش على أرض الإمارات، لأنها تحمل اسم مؤسس الدولة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي يعد رمزاً للنبل والعطاء الإنساني بلا حدود.

قائد استثنائي

أكد محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن الاحتفال بهذا اليوم يجسد التزام دولة الإمارات بمواصلة نهج العطاء الذي أرساه الوالد المؤسس، والذي عرفه العالم رمزاً للخير، ومناسبة تعكس في جوهرها محبة شعب الإمارات لقائد استثنائي قدم نموذجاً عالمياً في الإنسانية.

التضامن والتراحُم

قالت الدكتورة ماريا الهطالي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإفتاء الشرعي: يمثل هذا اليوم تجسيداً حياً لقيم التسامح والعطاء التي أرساها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، كما يعد فرصةً لترسيخ قيم التضامن والتراحُم والتآخي.

الجود والعطاء

أكد سعود سالم المزروعي، مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل مناسبة وطنية نحتفي بها برمز العمل الإنساني والخيري، الذي أرسى نموذجاً إنسانياً فريداً وخالداً في الجود والعطاء والخير، وأسس النهج الحضاري والإنساني الذي تسير على خطاه قيادتنا الحكيمة.

رسالة التسامح

قال عبدالله دعيفس، رئيس اللجنة التنفيذية لمركز الشارقة للتحكيم التجاري الدولي «تحكيم:» في يوم زايد للعمل الإنساني، نقف باعتزاز وإجلال أمام هذا الإرث الإنساني العظيم للشيخ زايد، الذي كان نموذجاً فريداً في حب الوطن والإخلاص لشعبه وأمته ودينه، وقائداً قلّ نظيره، جعل العطاء نهجاً والتسامح رسالة، وأسّس لدولة تُعد اليوم نموذجاً عالمياً في العمل الإنساني والخيري.

حياة كريمة

قال سالم المدفع، الرئيس التنفيذي لإدارة الاتصال المؤسسي وقطاع خدمة العملاء في الشارقة لإدارة الأصول: الشيخ زايد ترك بصمة ملهمة في عالم الإنسانية، وكان رائداً في العمل الخيري والتنموي على مستوى الدولة والعالم، إذ أسس نهجاً إنسانياً قائماً على مساعدة الآخرين وتوفير الحياة الكريمة لهم.

تجديد العهد

أكدت هنا سيف السويدي، رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، أن يوم زايد للعمل الإنساني يُجسد محطة سنوية لتجديد العهد على قيم العطاء والبذل التي ترتكز عليها رسالة الإمارات الإنسانية. وهو نهج أرساه الشيخ زايد وإخوانه القادة المؤسسون، الذين أدركوا أن العطاء هو لغة عالمية توحّد القلوب، وتقرب المسافات، وترسّخ الأمن والاستقرار.

التراحم والتآخي

أكد علي سالم المدفع رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ ريادتها العالمية في مجال العمل الإنساني والتنموي، متصدرةً جهود العطاء والإغاثة، وتلبية احتياجات الشعوب، عبر مبادرات نوعية ومشاريع مستدامة، مستلهمةً الإرث الإنساني الذي أرساه الشيخ زايد، والذي أرسى أيضاً دعائم البذل والعطاء كأساسٍ متين لنهضة الوطن.

التسامح والتكافل

قالت عائشة خميس الظنحاني عضو المجلس الوطني الاتحادي، أن يوم زايد للعمل الإنساني ذكرى سنوية تخليداً لذكرى وفاة القائد المؤسس، تقديراً لدوره الكبير في مجال العطاء والعمل الإنساني، وتعزيز ثقافة التسامح والتكافل الاجتماعي وتعزيز روح المبادرات الإنسانية والتطوعية داخل الإمارات وخارجها.

يلهم الأجيال

قال محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية: يُجسد هذا اليوم محطة ملهمة للأجيال، نستذكر فيها القيم السامية والمبادئ النبيلة الراسخة التي غرسها الوالد المؤسس، في نفوس أبناء شعبه، الذين حملوا إرثه الإنساني والتنموي وساروا على نهجه، ليجسدوا أسمى صور الكرم والسخاء والتضامن.

السيرة العطرة

قال جمال بن حويرب المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية عزيزة على قلوبنا نستذكر فيها السيرة العطرة للوالد المؤسِّس، ونستلهم منها قيم العطاء والخير والتسامح التي رسخ أركانها فأصبح رمزاً عالمياً للإنسانية والعمل الخيري ووصلت عطاءاته إلى مختلف أرجاء العالم حاملة الأمل للبشرية جمعاء ومكرِّسة قيم التضامن الإنساني في كل مكان.

أسس متينة

أكد منصور رحمه الفلاسي، الرئيس التنفيذي لشركة تاكسي دبي، أن هذا اليوم يمثل مناسبة وطنية تعكس فكر العطاء والعمل الخيري، ويُخلد الإرث الإنساني العريق للمغفور له الشيخ زايد، الذي وضع الأسس المتينة للعمل الإنساني المستدام، وساهم في ترسيخ مكانة الإمارات عالمياً كمنارة للخير والعطاء.

مستقبل مزدهر

قال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك: «تؤكد المجموعة التزامها الراسخ بتجسيد الرؤية الإنسانية النبيلة التي أرسى دعائمها مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد، والتي لا تزال نبراساً يضيء مسيرتنا نحو مستقبل أكثر ازدهاراً. نحن نؤمن بأن قيم الشيخ زايد الإنسانية ستظل محفّزاً لنا على مواصلة مسيرة العطاء والخير، بما يتماشى مع مسؤوليتنا المجتمعية.

حروف من نور

أكد عبدالله مطر المناعي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للإمارات للمزادات، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، سطر بحروف من نور مبادرات عظيمة، لخدمة الإنسانية جمعاء، وضرب أروع الأمثلة في مجالات العمل الإنساني، ليسجل التاريخ بصمة إنسانية خاصة تحمل اسم زايد الخير والعطاء، وليترك لنا إرثاً كبيراً وعطاء لا ينضب في إغاثة الملهوف.

علامة فارقة

أكد الدكتور عيسى البستكي رئيس جامعة دبي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يشكل نقطة وعلامة فارقة في تاريخ دولة الإمارات، وبات منطلقاً وعلامة فارقة في التأسيس للعمل الإنساني، لأن الشيخ زايد كان يولي العمل الإنساني اهتماماً كبيراً، نتيجة لحبه للخير والعطاء، والعمل الإنساني الذي كان يدخل السعادة والسرور على نفسه عندما يقوم بإنجاز أي عمل إنساني، وكانت أياديه البيضاء تمتد لكل محتاج في كل بقاع العالم، بغض النظر عن جنسه أو لونه أو عرقه أو عقيدته.

عطاء متجذر

قال محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام: يمثل يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة نجدد فيها الوفاء لإرث الشيخ زايد الذي جعل العطاء نهجاً ثابتاً وأرسى نموذجاً عالمياً في العمل الإنساني، فقد أصبحت رؤيته منظومة متكاملة من المشاريع والمبادرات التي أحدثت تغييراً إيجابياً في حياة ملايين البشر، ورسّخت مكانة الإمارات كدولة تحتضن قيم الخير والتسامح.

فكر مستنير

قال الدكتور ناصر النعيمي، الأمين العام لمجلس التوازن، إن هذا اليوم مناسبة وطنية نستحضر فيها السيرة العطرة للشيخ زايد، الذي أرسى بفكره المستنير وحكمته الخالدة نهجاً إنسانياً أصيلاً تجاوز حدود الوطن، وجعل من العطاء والإحسان رسالة تتناقلها الأجيال. وفي مجلس التوازن.

نهج أصيل

أكد سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، أن يوم زايد للعمل الإنساني يأتي تخليداً للنهج الفريد في العطاء والبذل، وهو النهج الذي أرساه الشيخ زايد، فكان بحق رائداً استثنائياً امتلك التجسيد العملي والممارسة الملهمة في العطاء وترجم رؤيته للعمل الإنساني بمبادرات شملت كل محتاج حول العالم.

موروث عظيم

أكد الدكتور عبدالله حميد الجروان، رئيس دائرة الطاقة بأبوظبي، أن «يوم زايد للعمل الإنساني» مناسبة للاحتفاء بموروث عظيم أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل العمل الإنساني والعطاء قيمة راسخة في ثقافة دولة الإمارات وممارسة أصيلة بين أفراد المجتمع.

نهج مستدام

من جهته قال المهندس أحمد محمد الرميثي، وكيل دائرة الطاقة بأبوظبي، إن هذا اليوم يعد محطة مهمة للتعريف بسيرة باني نهضة الإمارات، صاحب القيم الإنسانية النبيلة التي غرسها في المجتمع الإماراتي، وجعل منها نهجاً مستداماً يعكس روح العطاء والخير.

أخبار متعلقة :